إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصلي الشتاء والخريف؛ حيث تقلَ التهوئة الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
اشتركي معنا في النشرة الالكترونية لتبقي على اطلاع بكل أخبار الموضة والمشاهير ...
:الاستهلاك الموصى به تناول حصة واحدة على الأقل يوميًا من مصادر البروبيوتيك لدعم التوازن البكتيري
على الرغم من أن الرياح الموسمية توفر الراحة من الحرارة، فمن الأهمية بمكان أن نبقي أنفسنا على دراية بالعدوى الموسمية المتكررة ونحمي أنفسنا منها.
ليس فقط البرد ما ستشهده في فصل الشتاء، بل الكثير من فيروسات الجهاز التنفسي المنتشرة في الهواء، والتي تسبب أمراضاً متعددة، مثل:
تناول المكملات الغذائية بعد استشارة الطبيب، خاصةً في فصل الشتاء، حيث يتناقص التعرض لضوء الشمس وتقل المناعة الذاتية.
فما هي أسباب انتشار هذه الأمراض؟ ومن هم الأكثر تأثرًا بها؟ وكيف يمكن الوقاية منها؟ أسئلةٌ تجيب عليها الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمامٍ خاص بطب الأطفال في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة.
انتبهي.. آلام البطن قد تكون من أعراض إصابة الطفل بفيروس كورونا
الفلفل الأحمر: يحتوي على نسبة فيتامين سي أعلى حتى نور الإمارات من البرتقال
فصل الخريف لا يؤثر فقط على الحالة العضوية، بل يمتد تأثيره ليشمل الصحة النفسية، إذ يتسبب في الإصابة بالاكتئاب الموسمي، نتيجة قلة التعرض لأشعة الشمس وتغير المناخ وقصر ساعات النهار، ومعظم المصابين به يعانون من انخفاض الطاقة ويميلون إلى العزلة.
مع انخفاض درجات الحرارة، يميل الكثيرون إلى التقليل من شرب الماء، مما قد يؤدي إلى جفاف الجسم. تأكد من تناول كميات كافية من الماء، وأضف المشروبات الدافئة مثل الشاي الأخضر والأعشاب الطبيعية التي تدعم المناعة وتحد من الأمراض الموسمية وتساهم أيضا في:
المشروبات الدافئة توفر بديلاً مغريًا للماء البارد، مما يضمن حصول الجسم على الترطيب اللازم لعمله بكفاءة.
تتضمن مدونة مستشفى الكندي الإمارات الطبية مقالات ومشاركات مكتوبة من قبل أطباء ومتخصصين في المجال الطبي.
هناك العديد من العوامل التي تسهم في انتشار الأمراض الموسمية، ومنها: